إليك عزيزتي هذا الاختبار لتكشفي عن أسرار دمعتك..
تشاهدين مناظر الحروب والقتلى على الشاشة
أ – أجهش ببكاء حاد
ب- أحزن كثيراً و أحياناً أبكي
ج- أتأسف و أحزن و أتمالك نفسي
إخوانك يزعجونك بشكل كبير
أ-أبكي من القهر والغيظ
ب-أصيح بهم بغضب
ج- أقاطعهم وأكون حازمة معهم
أي الأفلام تفضلين
أ-الرومانسية
ب-الاجتماعية
ج- الفكاهة
أخطأت و حاسبك مديرك في العمل
أ-أبكي
ب-أحاول توضيح الأمر
ج- أدافع عن نفسي
في موقف بسيط اكتشفت أن زميلتك النموذج الصالح الأمين
أ-تسقط دموعي دو استئذان مني
ب-يسعد قلبي وربما بكيت
ج- أتفهم الموقف وربما بكيت
نسي زوجك و أخذ يتكلم معك عن تجاربه العاطفية
أ-أشعر بحزن في قلبي وتنزل دموعي
ب-أشعر بالغضب وربما بكيت
ج- أذكره و أوقف كلامه
إنسان تحملين له أغلى المشاعر سافر بعيداً
أ-الدموع رفيقتي حين أتذكره
ب-أتذكر المشاهد والمواقف وربما بكيت
ج- البعد والقرب هو حال الدنيا
رأيت رجلاً يبكي أمامك
أ-أتعاطف معه
ب-ربما بكيت معه لنفس السبب
ج- أتفهم حاله ولا أعيب عليه
خصم لك مديرك عدة أيام من راتبك
أ-أبكي بحرقة إن لم أخطئ
ب-أغضب فترة وربما بكيت
ج- أسأل نفسي ماذا فعلت حتى لا أكرره
هل تحبين لحظات الوداع
أ-أرفضها و أخاف منها
ب-ربما بكيت بحرقة من أجلها
ج- هذه حال الدنيا
النتائج
•دموعك قطرات ندى...
إذا كانت معظم أجوبتك (أ ) :
أنت شخصية عاطفية وحساسة ، دمعتك قريبة من قلبك و تفضلين الأفلام الرومانسية كي
تعطي الفرصة لدموعك لتنساب و تجدين الدموع صديقة ورفيقة لك تعبر عما تريدين قوله .
خطوة نحو الأفضل .. اشحني قوتك لتسيطري على دمعتك و اضبطي انفعالاتك الممزوجة بالدمع
حتى لا يأخذ الناس منك موقفاً و حتى لا تذوب ألوان مكياجك على ملامح وجهك الرقيق.
•صفة إنسانية ...
إذا كانت معظم أجوبتك ( ب ) :
أنت صاحبة دمعة هاربة تذهب بعيداً عنك فتبحثين عنها في الوقت الذي تحتاجينها فيه و أنت حساسة
ورقيقة لدرجة تقلق المحيطين بك.
خطوة نحو الأفضل .. الدموع ليست ضعفاً بل هي صفة إنسانية فربما أنقذتك الدموع في مقلتيك
من كرب كبير تحملينه بين جوانحك.
•لغة ناعمة .. جديدة ...
إذا كانت معظم أجوبتك ( ج ) :
أنت قوية وثابتة وصاحبة دمعة عزيزة لا تستجيب لك بسهولة و متهمة بالقسوة و بأن
عواطفك داخل علبة حديدية و أحياناً ينزعج منك بعض المقربين تتماسكين في المواقف الصعبة
و تنجحين وتفشلين مرات تتمالكين مشاعرك خوف أو خشية من أن يستغل أحد ضعفك.
خطوة نحو الأفضل .. اتركي لدموعك العنان فالبكاء يخفف عنك و كثير من الأحيان تكون
الدمعة لغة ناعمة جديدة أو وسيلة تعبيرية صادقة عما لا تستطيعين التعبير عنه
منقول.
